الأحد، نوفمبر 28، 2010

خبر سعيد : ٢٠١١ عام الانهيار الكامل لسوق الكاسيت

من صحيفة المصري اليوم

مفاجأة من العيار الثقيل فجرها أهم منتجى الأغانى فى مصر والوطن العربى، بعد أن أعلنوا عن انهيار سوق الغناء بشكل كامل خلال عام ٢٠١١، وتراجع المنتجون والمطربون عن خوض أى تجربة إنتاج لألبومات جديدة بعد الخسارة الفادحة التى تكبدوها، والتى وصلت إلى ٩٠% من تكلفة الألبوم، نظراً لزيادة عمليات القرصنة، وانهيار سوق الحفلات، وتدهور إيرادات الـرنج تون

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=278859&IssueID=1968

فما هو السعيد في هذا؟
إنهم لا يقدمون فنا و لا يحزنون، و هم طماعون إلى أقصى حد، فعندما ينهار الوضع بهم فإنه دليل على أنه مازالت هناك منظومات تعمل بشكل منطقي في مصر

و من الجيد أيضا تلك التعليقات التي كتبها قراء الصحيفة

الثلاثاء، يوليو 13، 2010

محمد زيدان في الجيش

يسعى لاعب الكرة محمد زيدان لإيجاد حل لمشكلة قرب طلبه لتأدية الخدمة العسكرية، و يقول في الصحف إنه يبغي حلا ما بحيث لا يعوق مستقبله  الكروي كلاعب محترف، و الأغرب من ذلك أن الأخبار تقول إن حسن شحاتة يتوسط لدى وزير الدفاع من أجل البحث عن حل لهذا الأمر .. جاءت هذه الأخبار مستفزة، فكيف يجوز الاستثناء في القوات المسلحة، ثم تراجع الاستفزاز لأتذكر أن هذه هي مصر الجديدة، التي لم تعد فيها قيم و لا قوانين و لا عدالة، فما الفرق بين محمد زيدان كواحد من الشباب المصريين و بين بقية الشباب الذين يأخذون إلى التجنيد كل عام، و كيف يجوز أن يقال إن هناك من يتوسط لدى وزير الدفاع لإعفاء شاب من التجنيد لمجرد أن أمامه مستقبل كلاعب كرة محترف، إن خبرا كهذا يقتضي أن تعلق عليه وزارة الدفاع، فكل مصري يؤدي الخدمة العسكرية يشكو بمرارة من تأخير بدء حياته العملية، فهل سيمكن أن يتقدم أي شاب للوزير قائلا إن أمامه فرصة عمل لا تعوض و يجب أن يعفى من التجنيد .. و ماذا عمن لاقى الأمرين في حياته و يتوق أهله إلى تخرجه من أن يعمل فيساعدهم على الحياة العسيرة في مصر المحروسة، و يساعد نفسه لمجرد أن يعيش عيش الناس 

إن تتبع التحولات في مصر يقول بوضوح إنه لم يعد في مصر أي عدل و لا احترام لقيمة أو قانون، الناس لا يجدون أي حرج في الكلام عن السعي لمخالفة القوانين و إقرار الظلم  .. بل إن "الشاطر" في مصر هو الذي لا يحده قانون .. و لا عزاء للفقراء

من سيدخل الجنة

 جاء في التليفزيون المصري، في رمضان الحالي، أن المفتي السابق علي جمعة، يحدث الأطفال، فسألته طفلة، لماذا المسلمون فقط سيدخلون الجنة، وهناك أد...