مصر في حاجة إلى الأزهر، و على مدى التاريخ كان الأزهر القلب النابض و مركز اجتماع المصريين، و نذكر أن جمال عبد الناصر لم يستنهض همم المصريين إلا من على منبر الأزهر
شيخ الأزهر الحالي وقف عددا من المواقف الطيبة في أمور خارجية متعلقة بالحوار مع الفاتيكان، و في الرد على بعض التصريحات من شخصيات عالمية في الشئون المصرية، و الرجل نابه و جدير بالمكانة، كما يبدو، و لكنه لم يكن على قدر مكانته في ثورة يناير، و كم تمنيت أن يكون هو إمام المصريين في ميدان التحرير في جمعة الانتصار
إن أمام الأزهر الفرصة التاريخية الآن لتحقيق الاستقلال عن السلطة، فهل يعود لمصر أزهرها؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
من سيدخل الجنة
جاء في التليفزيون المصري، في رمضان الحالي، أن المفتي السابق علي جمعة، يحدث الأطفال، فسألته طفلة، لماذا المسلمون فقط سيدخلون الجنة، وهناك أد...
-
الإنسان الحر المالك أمره، فقط، هو من يمكنه أن يفكر التفكير السوي، أخطأ أو أصاب، لابأس، فإن ما يقرره سيفيد في تحقيق خطوة إلى الأمام، بتجنب...
-
نشر هذا المقال قبل سبعة شهور ، في تلك الفترة الصاخبة التي بدأت أنئذ و مازالت قائمة في مصر حتى اليوم - لقرائته حيث نشر انظر http://al-shaab.o...
-
تتكاثر أحاديث نظرية المؤامرة في الفترة الحالية في بلادنا خاصة، بسبب ما يمر به العالم من أحداث فيروس كورونا الجديد، و يريد الناس حكاية غامض...
انا ايضاً اتمني أن يكون للأزهر دور مستقل في التعبير عن رأية ليس تابعأ لأي شخص أو أي نظام بل يعبر عن ما هو سليم بكل حرية
ردحذفيجب علي كل أنسان مصري ان يكون له دور فعال وحقيقي ولكن هذا سوف يستغرق مننا بعض الوقت نظراً لساسة التعتيم التي كنا نعيش تحت ظلها لفترات طويلة حتي اصبحت عقولنا فارغة خاوية معتمة فلابد من بناء أنفسنا جميعاً بلا أستثناء حتي نستطيع أن ننهض بهذه البلد وبالأزهر ايضاَ
ردحذف